نحو تغيير حقيقي لنفوسنا
- علاقتك بالله (سبحانه وتعالى):
- حافظ على الفروض في وقتها مع الجماعة..
- حافظ على السنن الرواتب وهي 12 ركعة في اليوم، مع صلاة الضحى..
- احرص ألا يقل ورد القرآن اليومي عن جزء..
- اجعل لك ربع ساعة يوميًّا للتفكر، وأفضل الأوقات التي يصفو بها الذهن قبل النوم أو بعد الفجر..
- حافظ على أذكار الصباح والمساء وأدعية الأحوال المختلفة، واجعل لك وردًا يوميًّا من التسبيح والتهليل والاستغفار والصلاة على النبي (عليه الصلاة والسلام)، مستثمرًا الأوقات البينية..
- لا تنم بعد الفجر، وخصص هذا الوقت لتلاوة القرآن والأذكار..
- قم الليل ولو بركعتين بعد العشاء، والأفضل أن تعتاد تدريجيًّا أن تصحو ساعة قبل الفجر للقيام والدعاء والاستغفار لبركة هذا الوقت..
- علاقتك مع ذاتك:
- حدد هدفك ورسالتك في الحياة، واكتب ذلك على ورقة، وعلقها أمامك لتقرأها يوميًّا مرتين على الأقل..
- خطط لحياتك المستقبلية وفق هدفك ورسالتك، وضع الخطوات التي ستقوم بها هذه السنة والسنوات القادمة؛ وتذكر أنك كلما خططت بعمق ودقة وفهمٍ واعٍ لمدة أطول، كلما اتضحت لك الرؤية..
- سجل في مفكرةٍ الأعمالَ والواجبات التي ستقوم بها يوميًّا بعد الفجر..
- حافظ على ترتيب الأولويات في أعمالك، الأهم فالمهم..
- تفرَّس في ذاتك واعرف مهاراتك المميزة وحاول تطويرها..
- دوِّن في مذكرة خاصة، سمها "قصة نجاحي"، مذكراتك اليومية، واكتب إنجازاتك على الجهة اليمنى، وأخطاءك التي قمت بها على الجهة اليسرى، وراجع هذه المذكرة أسبوعيًّا.. وكافئ نفسك على الإنجاز والنجاح وعاقب نفسك ولُمْها على الأخطاء..
- سجل في مذكراتك -"قصة نجاحي"- نقاط القوة فيك ونقاط الضعف، وضع الخطط لتطوير نقاط القوة فيك والتغلب على نقاط الضعف فيك..
- إن كنت طالبًا فاجتهد في تحصيل نتائج رائعة في دراستك التي تحبها، وإن كنت عاملاً فاجتهد أن تتقن عملك وتبدع فيه..
- حافظ على المشي بشكل يومي، ويُفضل أن يكون صباحًا بوقت مبكر أو مساءً قبيل المغرب..
- خاطب نفسك بإيجابية دائمًا..
- روِّح عن نفسك بين وقت وآخر بنزهة أسبوعية مثلاً، لتخفف عن نفسك ضغوطات الحياة..
- قم بإعداد خطة للقراءة والمطالعة اليومية، واحرص على أن تنهي كتابًا كل أسبوعين مثلاً، وحتى تستفيد من قراءتك دوِّن ملاحظاتك على ما تقرؤه، واقتبس منه بعض الجمل أو الدروس التي تعلمتها واكتبها في "قصة نجاحك". ونوِّع في قراءتك لتزيد من معرفتك وثقافتك في كافة المجالات الحياتية..
- استمع للأخبار يوميًا وتابع بعض الصحف حتى تكون على معرفة بما يحدث من حولك من مستجدات محليًّا وعالميًّا..
- علاقاتك الاجتماعية:
- أرْضِ والدَيْك وبِرَّهما قدْرَ استطاعتك..
- تقرب إلى أسرتك واجلس معهم يوميًّا، واستمع إلى أخبارهم وشاركهم أحوالك..
- صِل رحمك، ولو لم يتيسر لك زيارتهم اتصل بهم أو راسلهم..
- طور علاقتك بأصدقائك، وخصّ مِنهم مَن ترتاح له وتسعد بقضاء الوقت معه باهتمامٍ أكثر، ليكون أقرب الناس إليك وأكثرهم تفهمًا لك، يعينك على دينك ودنياك ويكون مرآتك أينما توجهت..
- تودَّد إلى من تلاقي من الناس بالكلمة الطيبة، واعلم أن أنجح العلاقات تلك التي لا إفراط فيها ولا تفريط، أي التي لا تحتاج فيها أن تتلون وتتكلف في الحديث بل تكون عفويًّا بسيطًا..
- لاقِ الناس جميعًا بابتسامتك..
- تقبل أخطاء غيرك وغضّ الطرفَ عنها، من باب الصفح والإحسان لا من باب الرصد والعدِّ عليهم..
- استمع إلى من يحدثك ولا تتكلم إلا حين ينتهي؛ فإن ذلك من حسن الحوار وآدابه..
- أخبر من تحب أنك تحبه..
- انصح من ترى فيه سلبية معينة سرًّا ولا تفضحه علنًا..
- أهْدِ مَن تحب ومَن تعرف بهديةٍ يحبها من وقت لآخر؛ فإن الهدية مهما قلَّ ثمنها ترقق القلب..
- علاقتك بدعوتك:
- طالع كتب الدعوة وسِيَر الصحابة، وارتوِ من نبع سيرة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)..
- ابحث عن شيخ ثقة تتلقى العلم عنه والتربية..
- احضر مجلس علم مرة أسبوعيًا..
- عوِّد نفسك ودربها على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كل وقت وفي كل مكان بالأسلوب الذي يناسب كل موقف..
- شارك ببعض المنتديات الإسلامية؛ فإن ذلك سبيل للدعوة يسير، وفيه الأجر الوفير والاستفادة الكبيرة.. وطالع بعض المواقع الإسلامية الدعوية لتكن على اطلاع دائم وعلم واسع..
- شارك في الفعاليات العامة التي تقيمها الحركة الإسلامية في بلدك..
- مارس دعوتك في بيتك وطبق علمك على نفسك أولاً، ثم الأقرب فالأقرب..
- نوِّع في أساليب الدعوة ما بين خطب ووعظ، كلمة طيبة ونصح في السر، إهداء لشريط، مراسلة، مخاطبة بالسر..
- تطوع في أحد المجالات التي تتميز بها، مثلاً: إن كنت متميزًا في البحوث العملية فيمكنك التطوع في أحد مراكز البحث العلمي، وإن كنت تتميز في الحاسوب فعلِّم عددًا من الطلاب كيفية استخدامه، وبهذه الطريقة -أي التطوع- تطوِّر ذاتك في مجال تميزك، وتعطي فيه وتبدع لتصل به إلى مرحلة التخصص..
- عَلِّم نفسك فعل الخيرات وسابق فيها من حولك ولا تستصغر عملاً، فرُبَّ عمل صغير تستحقره يدخلك الجنان، ورُبَّ عملٍ كبيرٍ تَسْتَعْظِمُه يُرَدُّ عليك..
- وأخيرًا، احمد الله أن جعلك من أهل الصفوة على علم ووعي وبصيرة، وكن على إدراك بهذا الذي جئناك به، فإنك من بعد الآن مسئول عنه بين يدي الله، فهذه الجادة فأين السالك؟!
- وها نحن نقولها لك ونعيدها عليك: عرفت فالزم... عرفت فالزم!!
المصدر:
معلومات
أضيفت بواسطة: إسلام ناجح
التصنيف: تطوير ذات
التاريخ: 28/3/2009
التقييم: 4/5
عدد المشاهدات: 2183
عدد التعليقات: 269
الوسوم التوصيفية: النفس التغيير
التصنيف: تطوير ذات
التاريخ: 28/3/2009
التقييم: 4/5
عدد المشاهدات: 2183
عدد التعليقات: 269
الوسوم التوصيفية: النفس التغيير
تصفح أيضاً
خلاصات أخرى :
لكن رسول الله حدد لـ ابن عمر الجزءَ من القرآن كحدٍّ أدنى للتلاوة..
فأوصاه ألا يختم في أقل من 3 أيام -وإلا كان لا يعطي القرآن حقَّه من التدبُّر وإتقان التلاوة-،، ولا في أكثر من شهر -وإلا فإنه مقصِّرٌ في تلاوته-..
وهو ما نصحت به الكاتبة، وأوصت بالحرص على ذلك.. لكنها لم تقل أن غير ذلك مرفوض!
المهم أننا عرفنا الآن ما علينا.. فلنَلْزَم!
بعد أن وضعت هذه القاعدة نصب عيني ..
ترتبت حياتي !!
شاكرة لك على هذه الخلاصة .. =)
بارك الله فيــك ...
google
google
g8j6yej5qjzy8rjge0
google
google
fbboplvp0u0nlt6oef
google
google
ee0mx57n4qml4q3xwt
baidu
baidu
ojswuarkiab30utrb3
baidu
zcbufyllde2m8y4cw2
Le Cialis Wikipedia Kamagra Oral Jelly Malaysia Propecia Esta Medicina
Zithromax Gynecology viagra cialis Precio Viagra 100 Mg
http://comprar-cialis-generico.net/
comprar cialis cialis
http://comprar-cialis-generico.net/
comprar cialis cialis necesita receta
cialis online cialis
cialis online acquistare cialis